“انتصارا له و لكل شهداء الوطن و انتصارا للشعب و الوطن، فلنكن يوم السبت 6 فيفري 2021 في الموعد جميعا و بأعداد غفيرة في تونس العاصمة…”.
هذا ما يتداوله و بقوة الآلاف من رواد صفحات التواصل الإجتماعي، تخليدا لروح الشهيد الذي وقع اغتياله يوم 6 فيفري 2013 من امام منزله. و مضت 8 سنوات و لم يتم الكشف عن الجهة التي خططت و أمرت و نفذت أول ااغتيال سياسي في تونس…
و لازالت الدعوات تتهاطل من الأحزاب و الجمعيات و المنظمات و الشخصيات الوطنية للتونسيات و التونسيين للمشاركة بكثافة في المسيرة المبرمجة ليوم السبت 6 فيفري 2021 و التي ستنطلق من ساحة شكري بلعيد (ساحة حقوق الانسان سابقا) بشارع محمد الخامس على الساعة الواحدة بعد الزوال 13:00.
شارك رأيك