أكدت وزيرة المرأة نزيهة العبيدي خلال جلسة عامة بالبرلمان اليوم الاثنين 11 فيفري 2019 أن لا وجود في القانون التونسي لمصطلح ”المدرسة القرانية”.
وأضافت أنّ هذه الفضاءات عشوائية، موضحة أن تعليم القرآن مشروع ومنظم في الكتاتيب ومضمّن في المناهج والبرامج الدراسية.
وتجدر الاشارة الى ان، جلسة عامة بمجلس نواب الشعب بباردو انطلقت هذا اليوم لإجراء حوار مع عدد من أعضاء الحكومة حول ما يعرف بـ “مدرسة الرقاب”.
ويحضر هذه الجلسة كل من وزراء الداخلية والشؤون الدينية والتربية والمرأة والأسرة والطفولة وكبار السن والوزير لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني وحقوق الإنسان.
شارك رأيك