تشهد الساحة السياسية التونسية هذه الأيام تحركا مكثفا لإعادة تشكيل المشهد السياسي، بتدخل خارجي مباشر على مستويات عدة، فكرية وسياسية ودعائية ولوجستية وتنظيمية ومالية، وتهدف هذه التحركات إلى إنقاذ تنظيم الإخوان المسلمين بتونس، بٱعتباره آخر المعاقل بعد سقوط مركزيته في مصر وفرعه “القوي” في السودان، وانحساره الكبير في المغرب نتيجة المراجعات العميقة التي قام بها...
الآن:
تونس : محمد محجوب يحاضر حول أعمال عياض بن عاشور الأخيرة
عودة على لايف عبد السلام شقير حول آخر المستجدات في وضعية عبير موسي (فيديو)
الحمّامات: ملتقى تكويني لمنشطي نوادي البيئة والرسكلة الفنية بدور الثقافة والمركبات الثقافية
محسن مرزوق يكتب عن حرفية خلود المبروك بعد التحقيق معها
هيئة الدفاع عن عبير موسي تعلم الرأي العام بتدهور الحالة الصحية لرئيسة الدستوري الحر
دعوة لجماهير النجم للاقبال بكثافة على اقتناء التذاكر للمباراة مع الافريقي (فيديو)
الجمهوري يستنكر عدم تمكين أعضاء هيئة الدفاع عن المساجين السياسيين بطاقات زيارة
غرق مركب صيد بسواحل المنستير: انتشال 5 جثث وانقاذ 5 آخرين
طاقم المركز الوطني للنهوض بزرع الأعضاء يكرم عبد الحميد بوشناق
نور شيبة: “عائدات “الحي يروح” ستصب في صالح الأعمال الخيرية”
اعلام/ اعدادية حي الغزالة تتخذ قرارا جازما بخصوص ال Smartphone
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة: فيلم “بنات ألفة” يحصد 3 جوائز
في بطولة مدريد، أنس جابر تتأهل إلى الدور الثالث
أمين محفوظ: عدم تحديد موعد الرئاسية يعود إلى لخبطة قانونية
حضور كبير في سماع الطبيب لدى التحقيق بالقطب القضائي الاقتصادي و المالي
شركة Green Power Technologie توقع اتفاق شراكة مع شركة Soteme لتوزيع حلول Huawei Fusionsolar في تونس
نقابة الصحفيين تدعو للكف عن توظيف القضاء و للكف عن ترهيب منظوريها
اتصالات تونس تقترح مرة أخرى des forfaits Internet “جدد”
الأستاذة بن مبارك: “جوهر في إضراب جوع وحشي و القضاء يرفض تمكيننا من بطاقة زيارة” (فيديو)
الرئيسية » محمد الصياح
الوسم: محمد الصياح
مقالة
للحقيقة والتاريخ : في الذكرى 21 من رحيل الحبيب بورقيبة، كيف أصبحت بورقيبيا حتى النخاع
في الذكرى 21 من وفاة الزعيم الحبيب بورقيبة يوم 6 أفريل 2000، الكاتب يستذكر حادثة غيرت مجرى حياته وهو مايزال طابا ثائرا على الأوضاع في بلاده في السبعينات من القرن الفائث و حولته من معارض شرس لبورقيبة إلى بورقيبي حتى النخاع حسب تعبيره. بقلم مصطفي عطية *