بقلم فرحات عثمان ليست معجزة القرآن في مجرد نصه، بل هي في مقاصده التي لا غنى عنها منذ اجتهاد الشاطبي. والاجتهاد لا حد له، إذ حكمة الله ليست في متناول العقل البشري القاصر، الذي ليس له الجزم بفهم قطعي وإلا تأله؛ فهو يجتهد ولا يكف عن الإجتهاد لأجل تطبيق مبدأ العدل، مناط الشريعة الإسلامية.
الآن:
الأستاذة مصدق: “غدا تنتهي فترة الإيقاف التحفظي و بالتالي الإفراج الوجوبي على ستة موقوفين”
الأستاذ الصيد بخصوص قضية التآمر: تأخير النظر إلى 2 ماي 2024
الكيان الصُّهيوني لم يرتدع بعد الضربة الإيرانية الباهتة ويستعد لمغامرة جديدة
شركة تأمينات كومار تسجل صافي ربح استثنائي في 2023
القضاء التونسي يصدر حكما ب6 أشهر مع النفاذ في حق الصحفي محمد بوغلاب
الهوارية-نابل: البحث متواصل عن العامل الذي ردمه التراب وهو يحفر بئرا بجهة الزقاق
مكتب الضبط لهيئة الانتخابات يرفض تسلم مراسلة لهيئة الدفاع عن عبير موسي (فيديو+وثائق)
الدورة 33 لشهر التراث: تنظيم تظاهرة ثقافية تربوية توعوية بعنوان “تراثي الرقمي في مدرستي”
لطفي المرايحي المترشح للرئاسية ينطلق على طريقته في الحملة الانتخابية (فيديو)
دورة شتوتغارت الألمانية: أنس جابر تفوز على الروسية ألكسندروفا (فيديو)
المنستير:الطبعة الثانية من تظاهرة”monastir plays jazz”
تقرير صفحة رئاسة الجمهورية حول لقاء جمع الرئيس سعيد بميلوني (صور)
القائمة النهائية للروايات التونسية المشاركة في الدورة 28 لجوائز الكومار الذهبي
في ما يسمى بقضية التآمر على أمن الدولة: وقفة احتجاجية يوم الخميس القادم
وزارة الصحة: تسليم شهائد اعتماد عدد من المؤسسات الصحية
بطولة شتوتغارت الألمانية: أنس جابر تواجه يوم الأربعاء منافستها الروسية
بسبب ديون متخلدة بذمة الدولة، المخابز قد تتوقف عن النشاط
الهيئة الوطنية للمحامين تنعى الأستاذة ذكريات معطر
رياض جراد: محكمة التعقيب رفضت التعقيب في الاصل في حق نور الدين البحيري (فيديو)
الوسم: القران
حديث الجمعة: إذاعة القرآن بمضخمات الصوت تشويه للدين
بقلم فرحات عثمان من العادات السيئة التي انتشرت بيننا وفيها التشويه الكبير للإسلام استعمال مضخمات الصوت من أعلى مآذن المساجد لإذاعة القرآن، بمناسبة وبغير مناسبة؛ إذ تلاوة آي الذكر الحكيم تحتّم الإصغاء إليه والتمعّن في معانيه، ما لا تسمح به إذاعته بالأبواق على مسامع المنشغلين عنه بالشوارع.
حديث الجمعة: من أجل فقه إسلاميّ جديد
بقلم فرحات عثمان فقهنا الحالي من الاجتهاد الذي كان مصيبا وانتهت صلوحيته اليوم ككل شيء في هذه الدنيا. فلا بد من تجديده وإلا أصبح الإسلام غريبا، وقد بدأت علامات ذلك مع داعش المدّعى الإسلام باسم فقه بار وفسد.
حديث الجمعة : قوم لوط لم يكونوا مثليين
بقلم فرحات عثمان إبطال الفصل 230 جنائي المجرّم للعلاقات المثلية مما يتمّمم استقلال البلاد، إذ هو من مخلّفات الاحتلال الذي أدخل في الإسلام ما ليس فيه، أي تحريم المثلية. فإبطال تجريم المثلية إذن حتمية يفرضها قانون ودين البلاد. لا تحريم للمثلية في الإسلام: ما يُسمّي لواطا لا أثر له في القرآن ولا في السنة الصحيحة،...
الإسرائيليات شوّهت الفقة الإسلامي
بقلم فرحات عثمان الفقه الإسلامي الذي نعمل به إلى اليوم مجرد اجتهاد من حملة علم كان معظمهم من الموالي، أي كان مخيالهم مُشبعا بتعاليم اليهودية والمسيحية. فقهنا إذن كله إسرائيليات شوّهت سماحة دين الإسلام وإناسته فمسخته أي مسخ ؛ لذا، يتحتّم وجوبا إعادة فتح باب الاجتهاد لتزكيته منها !