الرئيسية » الصوم

الوسم: الصوم

مقالة

حديث الجمعة: إلى متى الكذب الديني والسياسي في رمضان؟

أخلاقيا وسياسيا، من العار في رمضان، وهو شهر التقوى، مواصلة الكذب على الدين، بادعاء مثلا أنه يمنع الإفطار العلني؛ فهلاّ صمنا عن هذا الكذب الفاحش على الإسلام الذي ما فرض الصوم قهرا! بقلم فرحات عثمان *

مقالة

تصل الى 19 ساعة: هذه أكثر دولة بالعالم في عدد ساعات الصوم

كشفت دراسة حديثه عن أطول الدول في العالم في ساعات الصوم وكذلك أقصرها، موضحًة أن جزر القمر تُعد أقصر دولة إسلامية في عدد الساعات، حيث تبلغ مدة الصيام نحو 12 ساعة و37 دقيقة، بينما أطولها في الجزائر بنحو 15 ساعة و45 دقيقة.

مقالة

حديث الجمعة: رمضان يمتحن التقوى، فأين الامتحان مع فرض الصوم العلني؟

بقلم فرحات عثمان  رمضان على الأبواب، ومن الضروري التذكير، إذ في ذلك منفعة للمؤمنين، أنه الصوم ليس في الامتناع عن الأكل والشرب، بل هو الامتحان من الله للمؤمن في كبح جماح رغباته للشعور بالعطش والجوع ومشاركة الفقير، مدة شهر من الزمن، محنته طيلة السنة. هذا مغزى شهر الصيام، وهو من التقوى الصحيحة التي فقدناها بتعاطينا...

مقالة

حديث الجمعة: ليكن النصف الثاني من رمضان بلا رياء!

  بقلم فرحات عثمان ليس احترام رمضان في ادعاء التقوى بالحث على الصوم بكل الوسائل، ولو قهرا وباطلا. إن التقوى الصحيحة في عدم الرياء الذي ميّز النصف الأول من رمضان، إذ لم نصم فيه عن الفعل السيء، بل نافقنا في ديننا؛ وهذا من الكفر به لا محالة.

مقالة

(10)أفضل الإسلام السياسي الدعوة للإفطار لإنقاذ البلاد

يكتبها فرحات عثمان  هاهي العشر الأوائل من رمضان تمر وما صمناه حقيقة بل تظاهرنا بذلك وعتونا في نسف أخلاق الإسلام الصحيحة التي هي حسن النية والكف عن الإضرار بالغير وغض النظر عن الإساءة وما نعتقده قبيحا. كما تجاهلنا خطورة حال اقتصاد البلاد فتهاونا في الواجبات وتكسالنا في العمل.

مقالة

(3) حق التلميذ عدم الصوم وواجب الفقيه التذكير بحرية المؤمن

يكتبها فرحات عثمان يتزامن شهر الصوم هذه السنة مع امتحانات الباكالوريا وما يصاحبها من هوس حقيقي من جراء التعب والخوف وغير ذلك مما لا يجب العمل على الزيادة فيه بصوم لا يتوجب بتاتا على التلميذ في هذه الظروف.

مقالة

يوميات رمضانية (2): حرية الصائم بين واجب الإطعام والتخمة في الطعام

يكتبها فرحات عثمان مما لا يخفى على المؤمن أن لكل تعاليم الله وأحكامه مقصد، وهو دوما في صالح العبد، وإن خَفَت عنه مصلحته، كما يبيّن الله هذا في محكم كتابه في مواضع عدة، لعل أبلغها قصة النبي موسى عليه السلام مع الخضر.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.