رحم الله رشيد صفر …قليلا ما تجد في تونس شخصا مثله ، نظافة و صدقا و تفانيا فيما يوكل إليه من مهام … لم يكن سهل المعاشرة لأنه يشترط في من يقربهم منه نفس الخصال … كان دائما ناقدا ، لكن على حق و بكل لطف و احترام … ليس كمن اليوم يعتقدون انهم يملكون...
الآن:
تونس : محمد محجوب يحاضر حول أعمال عياض بن عاشور الأخيرة
عودة على لايف عبد السلام شقير حول آخر المستجدات في وضعية عبير موسي (فيديو)
الحمّامات: ملتقى تكويني لمنشطي نوادي البيئة والرسكلة الفنية بدور الثقافة والمركبات الثقافية
محسن مرزوق يكتب عن حرفية خلود المبروك بعد التحقيق معها
هيئة الدفاع عن عبير موسي تعلم الرأي العام بتدهور الحالة الصحية لرئيسة الدستوري الحر
دعوة لجماهير النجم للاقبال بكثافة على اقتناء التذاكر للمباراة مع الافريقي (فيديو)
الجمهوري يستنكر عدم تمكين أعضاء هيئة الدفاع عن المساجين السياسيين بطاقات زيارة
غرق مركب صيد بسواحل المنستير: انتشال 5 جثث وانقاذ 5 آخرين
طاقم المركز الوطني للنهوض بزرع الأعضاء يكرم عبد الحميد بوشناق
نور شيبة: “عائدات “الحي يروح” ستصب في صالح الأعمال الخيرية”
اعلام/ اعدادية حي الغزالة تتخذ قرارا جازما بخصوص ال Smartphone
مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة: فيلم “بنات ألفة” يحصد 3 جوائز
في بطولة مدريد، أنس جابر تتأهل إلى الدور الثالث
أمين محفوظ: عدم تحديد موعد الرئاسية يعود إلى لخبطة قانونية
حضور كبير في سماع الطبيب لدى التحقيق بالقطب القضائي الاقتصادي و المالي
شركة Green Power Technologie توقع اتفاق شراكة مع شركة Soteme لتوزيع حلول Huawei Fusionsolar في تونس
نقابة الصحفيين تدعو للكف عن توظيف القضاء و للكف عن ترهيب منظوريها
اتصالات تونس تقترح مرة أخرى des forfaits Internet “جدد”
الأستاذة بن مبارك: “جوهر في إضراب جوع وحشي و القضاء يرفض تمكيننا من بطاقة زيارة” (فيديو)
الوسم: الصادق شعبان
الصادق شعبان حول الحملة الانتخابية و الصور الكاراكوزية: “ادارة الدول ليست سهلة و إدارة التحول أصعب…”
الصادق شعبان حول الحملة الانتخابية و الصور الكاراكوزية: "ادارة الدول ليست سهلة و إدارة التحول أصعب…"
الصادق شعبان يكتب: ادارة الدولة ليست سهلة و تحتاج الى معرفة و خبرة و هؤلاء من كل الأجيال لا استغناء عن أحد
“متفائل … لكن دائما حذر انا بطبعي متفائل و في نفس الوقت حذر …لا يمكنني أن أكون ضد مسار جويلية … فانا ناديت به و جل النخب توقعته و ترقبته و الشعب رحبّ به … “فقد تعطلت الدولة و تعطل الحوار … و افلست الدول و احتار الناس … و لم يعد الوضع يحتمل الانتظار...
الصادق شعبان: “هدمنا شيئا كان يجب أن يهدم، لكن البناء الجديد ليس أنيقا كما حلمنا”
هو مجرد رأي، نشره الصادق شعبان (وزير العدل و وزير التعليم العالي في عهد بن علي، و مساند لمشروع الرئيس قيس سعيد الى أن يأتي ما يخالف ذلك)، على صفحته بالفايسبوك، مساء اليوم الخميس 29 سبتمبر، و فيه شيء من التراجع…
د.الصادق شعبان: “اليوم لا مستقبل لتونس دون تعليم جيد، … لذا يجب أن يكون في مقدمة الإصلاحات… الآن”
و نحن على مشارف العودة المدرسية 2022-2023، و أمام انحدار المستوى التعليمي بصفة مخيفة و تأخره في المؤسسات العمومية أمام المدارس الخاصة و تغولها و تكاثر المدارس الأجنبية بدون تطويق، علق اليوم الإثنين 29 أوت، د. الصادق شعبان، وزير العدل و وزير التعليم العالي في عهد بن علي و المساند للرئيس قيس سعيد، بالتدوينة التالية:
تونس : في ذكرى الدكتاتور الحبيب بورقيبة…
الزعيم الحبيب بورقيبة الذي نحتفل اليوم بعيد ميلاده غير بدكتاتوريته وجه تونس و خطّ لها طريقا لن يغيره أناس آخرون لبسوا قناع الحرية و الشفافية و التقوى...
صادق شعبان، الوزير السابق في عهد بن علي مقتنع بدستور سعيد و النظام الرئاسوي
وفق ما نشره على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوط، يقول صادق شعبان، وزير العدل و التعليم العالي في نظام بن علي ما يلي:
الرئيس قيس سعيد و مشروع “دستوره” : كيف الخروج بتونس من هذه الورطة ؟
لهذه الأسباب أدعو الرئيس قيس سعيد بكل لطف إلى إعادة النظر في مشروع الدستور الذي طرحه للاستفتاء يوم 25 جويلية الجاري و مراجعته بصفة معمقة وأدعوه إلى الأخذ بأراء كل الأساتذة الذين أشاروا إلى مساوىء هذا المشروع وتأخير الاستفتاء لبضعة أسابيع حتي نجنب بلادنا المزيد من الانقسام والتناحر والتشرذم ونؤسس لدولة تونسية مستقرة متصالحه مع...
تونس : بعد عشرية خراب… عدنا من أين انطلقنا
من يقول ان الدستور الذي طرحه الرئيس قيس سعيد على استفتاء 25 جويلية القادم داعشي فهو إما جاهل بالقانون و إما حقود… ليس للتعبيرات التي خصصت للإسلام في التوطئة و في المتن أي أثر مباشر على التشريعات، و الدولة باقية مدنية لا ريب في ذلك… بقلم أ.د الصادق شعبان
تونس في الطريق الصحيح، علينا فقط أن نعرف كيف نسير…
إلى من يقول ان النظام الرئاسي القادم في تونس سوف يؤدي إلى التسلط، أقول ان التسلط لن يعود، فالمشهد الحزبي لم يعد أحاديا، و المجتمع المدني أقوي من ذي قبل، و الشعب تعود على الحرية، و السلطة الرابعة لن تسكت، و سلوك الاحتجاج أصبح متفشيا، و المناخ الدولي الرافض للدكتاتورية أقوى اليوم مما كان...