الوسم: الإسلام السياسي

مقالة
تونس : دستور قيس سعيد قطع الطريق أمام تجار الدين المشرّعين للكذب والتخلف والإرهاب

تونس : دستور قيس سعيد قطع الطريق أمام تجار الدين المشرّعين للكذب والتخلف والإرهاب

مع ما يبدو من غرابة في أنّ مشروع الدستور الجديد الذي طرحه الرئيس قيس سعيد على استفتاء 25 جويلية القادم قد تجنّب إطلاق صفة المدنية على الدولة، فإنه قطع بفصله الأول الطريق بين تجار الدين المشرّعين للكذب والتخلف والإرهاب وبين البسطاء من العقول والطمّاعين. بقلم سعيد الخزامي

مقالة
تونس، حركة النهضة و سيناريو باب سويقة : هل يعيد التاريخ نفسه؟ 

تونس، حركة النهضة و سيناريو باب سويقة : هل يعيد التاريخ نفسه؟ 

هل عادت حركة النهضة فعلا إلى العنف ضد النظام السياسي القائم و الذي دأبت عليه في الماضي كلما ضيق عليها الخناق و بدأت الأرض تتحرك تحت أقدام قادتها و العدالة تهتم ببعض أوجه نشاطهم المعلن منها و السري ؟

مقالة

قيس سعيد و المسألة الدينية في دستور تونس

في إطار الحرص على المشاركة الإيجابية في الشان العام و العمل دائما على تقديم الأفكار و المقترحات عوض النقد الهدام الذي يمارسه بعض السياسيين صباحا مساءا و يوم الأحد و بعد المشاركة في الاستشارة الالكترونية و التي مكنت و لأول مرة كل المواطنين التونسيين من مساحة تعيير و إبداء الرأي، أتوجه بهاته المقترحات المباشرة لسيادة رئيس الجمهورية...

مقالة

تونس : حول غياب القانون وتآكل إرادة الدولة

في هذا الوقت الحرج من تاريخ تونس ودون إنكار للحقائق يتوجّب علينا اليوم في تونس الوعي بأنّ التوجّه الذي يريده الشعب هو العدالة، وأن لا يكون أحدًا فوق العدالة. كان لابدّ بعد “حقبة بن علي”، أن يكون هناك تحوّل إيجابي في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المجتمع. وكان لابدّ من إصلاح يهدف تحقيق مستوى مادّي...

مقالة

تونس : ألم يحن وقت المحاسبة و كشف الأوراق ؟

من الثابت أن هناك عديد الملفات التي تستحق الطرح و تحتاج إلى أجوبة و لا تزال هناك مناطق ظل كثيرة و لا يزال هناك غموض حول حقيقة ما حصل ليلة 14 جانفى و حول الأموال المنهوبة من حركة النهضة و حول الأسرار الخفية لعملية تهريب أبو عياض و كيف تمت سرقة حاسوب الإرهابي الفار أحمد الرويسى من خزينة...

مقالة

تونس : حركة النهضة، المنشقون و ثياب العفة الملطخة بالدم

لا أحد يصدّق الإخوان المسلمين فرع تونس و لا أحد يصدق انشقاقهم من حركة النهضة و لا أحد يصدق وجود مراجعات، هذه فئة ضالة لا تخضع لمقاييس المنطق و لا تؤمن بمفهوم الوطن و لا بكونها قد أصبحت الكيان الأكثر كراهية لدى المواطن التونسي بكل مشاربه الفكرية. بقلم أحمد الحباسى *

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.