الرئيسية » حسن الزرقوني مدير مؤسسة سيغما كونساي حول ‏خطاب الرئيس قيس سعيد من سيدي بوزيد: “هذا قدرنا مع شعب يريد”

حسن الزرقوني مدير مؤسسة سيغما كونساي حول ‏خطاب الرئيس قيس سعيد من سيدي بوزيد: “هذا قدرنا مع شعب يريد”

“لا رجوع للبرلمان
سيكون هناك نظام انتخابي جديد avec possibilité du recall (révocation par les électeurs d’un député avant la fin de son mandat)
الحفاظ على الحريات و الحقوق التامة
تنقيح الدستور حتى يصبح تعبيرا عن إرادة الشعب
تصحيح المسار الثوري
إنتهاء منظومة 14 جانفي
إنطلاق الثورة الشرعية تحت القانون
إعلان حكومة إنتقال سياسي
إستفتاء الشعب.

“RETRANSCRIPTION TEXTUELLE

قيس سعيد :هم في المسرح ..نحن في بوزيد ,المخرج معروف والممثلون سيؤون .، الانفجار الثوري خرج من هنا لا من المسرح، نحن على الوعد ، منذ القيت محاضرة 2011 في سيدي بوزيد ، انا احمل نفس الشعار : الشعب يريد ، الجماهير تردد : الشعب يريد حل البرلمان.
هم يثيرون الازمات للحكم بالازمات .كلما اشتدت تلك الازمات المفتعلة الا وازداد التصميم على مواجهتهم ، لا مجال للتراجع ، لا حيرة ولا ارتباك .
كنت اتوقع في وقت من الاوقات ان بعض الاشخاص ستكون افعالهم كاقوالهم ، اكتشفت منذ الايام الاولى ان الاهداف هي التنكيل بالشعب ، الثورة انطلقت من سيدي بوزيد اقولها مجددا وتاريخ 14 جانفي هو تاريخ اجهاضها . هناك حقائق اخرى سياتي الوقت لاعلانها
ترديد : اوفياء اوفياء لدماء الشهداء
دعوتهم الى التعقل ولكن .استشرى الفساد ، قطعوا الماء والكهرباء
كان لا بد من اتخاذ اجراء وفق الدستور الذي فصلوه على مقاسهم ، كنت قد زرت الرديف حيث مستشفى لا ماء فيه ولا كهرباء
دعوت رئيس الحكومة واستشرت رئيس البرلمان عن طريق الهاتف ، كان الخطر داهما ، هناك من دفع الميليارات للتشويه وحتى الاغتيال ، ليس فقط الجائحة ، بل جاءت القرارات لتحمل المسؤولية دفاعا عن الدولة .
الشعب يريد حل البرلمان .
اقولها مرة أخرى صواريخنا القانونية على منصاتها وتكفي اشارة واحدة
اتخذت القرار وحدي
الان يقولون تباطؤ وتاخير ، كل في وقته
تركت هذا الوقت للفرز بين الوطنيين الاحرار وغيرهم ، حتى تسقط اوراق التوت ، كلما جاء يوم الا وتعمق الفرز ، هم كانوا يتغيرون وبقيتهم انتم
قمت بتلك القرارات لا لتوزيع المناصب بل للمحافظة على الوطن
ليست قضية حكومة بل قضية منظومة .
ظهر الصدق والصادقون وظهر هؤلاء الذين تعروا أمام الشعب .
لن امس باي كان ولن ارفع قضية على الاطلاق كشخص .
يريدون العودة الى ما قبل 25 جويلية ولكن ذلك لن يحصل
عديدة هي المرافق الحكومية التي تحسن عملها بعد تلك الاجراءات .
يكفي ذكر ما جرى في قطاع الصحة ومقاومة الكوفيد ، بعد اسابيع سيكون عدد الملقحين 5 ملايين .
المجلس النيابي الذي يريدون العودة اليه تحول الى سوق ، كيف يمكن ان يمثلوا الشعب واصواتهم تباع وتشترى ، ترفع الجلسة لدقائق للبيع
ستتواصل هذه التدابير الاستثنائية وقد تم وضع احكام انتقالية وسيتم تعيين رئيس حكومة وقانون انتخابي جديد ، الدستور يقول : السيادة للشعب ، رددها ثلاثا .
حرياتكم ستظل قائمة ولن يتمكن احد من السطو عليها في الشغل والحرية والكرامة الوطنية ، عملت على ان لا تمس اية حرية رغم ان بعضهم مكانه وراء القضبان .
ما اقوله اليوم في صلب الدستور .
نحن في حركة ثورية تصحيحية ل17 ديسمبر ، رفع في منزل بوزيان والمكناسي : الشعب يريد
يقال ان الرئيس معتقل ها انني حر بين أحرار ، انظرو الى اي حد ذهب بهم خيالهم المريض .
جئت الى هنا لارفع كل التباس حتى ياتي دستور لا يكون فيه فاقد للعقل ومسعور
الجماهير : الشعب معك يا رئيس .

“FORME

بارشا حشو زايد (عامل شعبة آداب)، تشنج مش في محلّو رغم انّو الموقف دقيق، خطاب فيه تقسيم التونسيين رغم ان دور الرئيس هو تجميع التونسيين و الحفاظ على اللحمة الوطنية. مع قيس سعيد ما لازمش نردّو بالنا ياسر على الشكل…

هذا قدرنا مع شعب يريد

و لكم سديد النظر”.

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.