الرئيسية » أسامة الخليفي: مرحبا بتهديدكم بالقتل، وهو موثق، و سيتم تقديمه للقضاء و لمنظمات حقوق الانسان

أسامة الخليفي: مرحبا بتهديدكم بالقتل، وهو موثق، و سيتم تقديمه للقضاء و لمنظمات حقوق الانسان

في تدوينة نشرها ظهر اليوم الخميس 9 سبتمبر 2021 على حسابه بالفايسبوك، حمل أسامة الخليفي النائب عن قلب تونس (حزب نبيل القروي الذي يقيم حاليا باحد سجون الجزائر و الذي تلاحقه قضايا في تبييض أموال من العدالة التونسية) و المتواجد هو الآخر خارج حدود الوطن، سلامته الجسدية لرئيس الجمهورية على خلفية حملات تنمر فايسبوكية قال انها تابعة لانصار قيس سعيد و تستهدفه.

و في ما يلي ما نشره:

“في البداية أدعو رئيس الجمهورية الى التصدي لهذا المنهج الذي ينسب له ولأنصاره وأحمله مسؤولية سلامتي الجسدية بعد هذه الحملات المنسوبة لأنصاره كما أحذر من منهج التخوين والتقسيم والعنف والتنمر الذي دخلت فيه تونس

حبيت نفسرلكم كيفاش تخدم ماكينة الحشد الشعبي العظيم الممولة من دول أجنبية تحت شعار خيانة بالعظمة
باش ناخذ صورة بعثوهالي بعض الأصدقاء كمثال ..

اهيا تصويرتو شوف ما أخيبها اقتلوه اشنقوه حطوه في الحبس سبوه ولكلها بنفس الكلمات والمفردات والمرتزقة في تونس وخارج تونس تنفذ حكم التنمر والتحريض على القتل

الصورة الأولى الي مكتوب فيها يلزم نتخلصو منو على خاطر ولى يمثل خطر على الرئيس هي صورة طبعا اختاروها وخدمو عليها مليح وهي نفسها الي يستعملو فيها في كل الحملات متع الكذب والافتراء والتجني توة مدة والي استعملوها حتى ناس معروفين والي تقدمنا بيهم بشكاوي يعني باين انو تم اختيارها من قاعة العمليات متع الحشد الشعبي الممولة من الخارج وتحت تحكم دول أجنبية نعرفوها (كانت حاضرة بقوة في الانتخابات الرئاسية ويوم 25جويلية )وتم العمل عليها وهي صورة حسب ما نفهم المغزى منها خلق وعي جماعي عند الناس وتحريك غرائز الحقد والبغظ والكراهية هاذا وجهو خايب في التصويرة ويحق فيه القتل ومادام وجهو خايب زادة لواه يعمل في السياسة وجهو موش متع سياسة مرحبا بكم في تونس الجديدة ومرحبا بتهديدكم بالقتل الي وصلني منو على حسابي الخاص
وهو موثق وسيتم تقديمه للقضاء ولمنظمات حقوق الانسان لن نسكت موش على روحي انا مايهمنيش ولكن على ما سيكون لهذا التصرف الخطير من تداعيات على تونس اليوم أنا كنت ضحية هذه الماكينة غدوة اي انسان يحب يعارض او يدلي برأي مغاير سيكون له نفس المصير من نفس الماكينة ونفس الجوقة الحاقدة المعقدة والمريضة”

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.