بعد أن شهد عملية صيانة كاملة، أصبح المسلك الصحي بالإضافة الى مختلف مكونات الحي الوطني الرياضي بالمنزه شبيها بغابات الشمال الغربي و يحلو فيه التجول و تعاطي رياضة المشي و غيرها.
و يشهد المسلك اقبالا من مختلف الشرائح العمرية لا في اوقات العطل فحسب بل على امتداد الأسبوع حيث يتوقف المواطنون للتمشي و التمتع بالهواء النقي و أصبح عادة يومية لهم لا يستطيعون الاستغناء عنها. خاصة أن العاصمة المزدحمة بالبناءات، الإقامة بجانب الإقامة و في غياب حتى الأرصفة الملائمة، تفتقر الى مسالك صحية.
شارك رأيك