الرئيسية » آخر المستجدات في القضية المرفوعة ضد النائب العياري من قبل Julien Balkany و الشركة البترولية Panoro Energy

آخر المستجدات في القضية المرفوعة ضد النائب العياري من قبل Julien Balkany و الشركة البترولية Panoro Energy

في تدوينة نشرها صباح اليوم السبت 15 اوت 2020 على صفحته الرسمية بالفايسبوك، يعلم ياسين العياري النائب عن حزب أمل و عمل أنه تلقى للتو مكالمة هاتفية من طرف سلمى النيفر وزيرة الخارجية بالنيابة تؤكد فيه على أهمية و خطورة موضوع القضية المرفوعة ضده من طرف Julien Balkany و الشركة البترولية Panoro Energy و أن المصالح القانونية للوزارة منكبة حاليا على الموضوع و ستتصل به قريبا.

هذا و قد تلقى مكالمة هاتفية بالأمس من أحمد المشرقي مدير ديوان رئيس المجلس بالنيابة، أبلغه فيها تضامن رئاسة المجلس الكاملة و ان بيانا رسميا سيصدر في الغرض و أن المجلس سيساندنه في كل خطوة يراها صالحة.

و وفق العياري، فقد تلقى كذلك مكالمة هاتفية من ثريا الجريبي الخميري، وزيرة العدل، التي اعلمته ان الموضوع سيكون محل متابعة من قبلها.

لكن، فريق أمل و عمل، إختار الخيار الثالث!

خيار المواجهة، خيار داوود ضد جالوت رغم إختلال موازين القوى : المواجهة المباشرة الكاملة مهما كانت التكاليف و النتائج و التضحيات!

لأن القضية تتجاوز شخصي و تهم الدولة التونسية و سيادتها، أعلمت كتابيا كل من السادة : رئيس الجمهورية، رئيس مجلس النواب، وزيرة العدل، وزير الخارجية.

سيخوض فريق أمل و عمل، بلا إمكانيات، هذه العركة، الهدف سيكون عكس ما أرادوه : أن لا يتكرر هذا أبدا مع أي نائب تونسي يخدم خدمته مستقبلا و أن توضع تدابير جديدة في تونس لحماية بلادنا من مبيضي الأموال و إرتباطاتهم السياسية الأجنبية.

لأن الأمر يتجاوز شخصي و نعتقد أنه يهم كل التونسيين، أنشر هذا التوضيح للرأي العام.

– رابط السؤال و الإجابة على صفحتي الرسمية الذي أحاكم لأجله :

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=2147213755332632&id=148678821852812

– رابط السؤال و الإجابة على الموقع الرسمي لمجلس نواب الشعب:

http://www.arp.tn/site/servlet/Fichier?code_obj=106290&code_exp=1&langue=1

– رابط توجيه التهم و الإدانة ل patrick balkany:

https://www.lepoint.fr/elections-municipales/condamnation-des-balkany-c-est-dallas-a-levallois-perret-27-05-2020-2377168_1966.php

يا مهنة نائب شعب، يا مهنة المتاعب! تعودت بالمتاعب في الداخل، هذه متاعب خارج الحدود!

فليكن

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.