الرئيسية » تساءلت عن صفته في البرلمان، دغيج ينعت موسي بالمعزة الشاردة و التابعة للفكر الاجرامي الداعشي (وثيقة و فيديو)

تساءلت عن صفته في البرلمان، دغيج ينعت موسي بالمعزة الشاردة و التابعة للفكر الاجرامي الداعشي (وثيقة و فيديو)

خلال نقطة اعلامية عقدتها اليوم الاثنين 29 جوان 2020 بالبرلمان، قالت عبير موسي رئيسة كتلة الحزب الدستوري الحر أن المدعو عماد دغيج تهجم عليها بكلمات قبيحة في تدوينة نشرها على صفحته الفايسبوكية، على اثر اشعارها للعموم يوم الجمعة الفارط بتواجده طوال اليوم في المجلس و بدون موجب قانوني و بدون أية صفة مع النواب و مع الوزراء…

و قالت موسي أنه قد قيل لها ان عماد دغيج، احد أعضاء روابط الثورة المنحلة قضائيا، هو مرافق برلماني و له “بادج” مستمر خولته له إدارة المجلس باسم إتلاف الكرامة الذي لا مقر له و لا حساب بنكي له و مشكوك في تمويله، و هذه “

بدعة”، وفق قولها…

لتضيف انها لم تعلم بتاتا بهذه الصفة، و أن كل ما في الأمر، اية كتلة لها الحق في 3 زوار في اليوم و زائر وحيد بامكانه الحضور في الجلسة العامة، و بناء على هذه المعطيات، قامت كتلة موسي بمطلب للنفاذ للمعلومة لتتعرف على قائمة المرافقين و التابعين المساعدين للكتل الا ان مكتب المكلف بالإدارة مغلق و تمت اجابتها فيما بعد بأن الحبيب خذر هو ااوحيد الطي له صلوحية قبول مطلبها او رفضه.. بالتفاصيل في فيديو النقطة الاعلامية:

 

و هذه رسالة عماد دغيج الذي توجه بها الى عبير موسي عبر تدوينته يوم 26 جوان الجاري…

“الى عبير التجمع و الناطقة باسم الاجرام و الاستبداد بمجلس النواب . تتساءلين عن سر تواجد دغيج داخل المجلس و كيما قلت انت ” وين ادور تلقاه وراك ” ، نجاوبك يا عرّة السياسيين و قبيحة البرلمانيين ، سيدك دغيج مالرجال اللي خلوك يتيمة و رزاك في بوك لحنين فلا عدتي قادرة على التبندير و لا على القوادة بزملاءك ، سيدك دغيج يا بعرة النساء و رخيصة الزملاء من مؤسسي ائتلاف الكرامة يحق لي ان اكون متواجدا في المجلس طالما هناك عمل نيابي للكتلة و نعرف ان وجهي مركبلكم الدمار و القهر ، و انت تعرف اللي المعزة الشاردة يجفلها لفحل ، يا اضحوكة المجلس و مهرّجة البرلمان ، سيدك دغجون ما يراكش في المجلس لان اعادة بناء الدولة التي خرّبها بوك الزين و العميل الاكبر من قبله اهم عندي من ان انظر لاصابع قدمي كي أراكي ، فيا ايتها الكلوشارة اما علمت بان مجلس باردو قد تحرر و لم يعد تدخله الكلاب ، و لم يبقى من ايتام الاستبداد الا انت و عصابتك المجرمة و سياتي اليوم الذي نتخلص فيه سياسيا من فكركم الاجرامي الداعشي .

اخيرا ، تقولين ” خايفة لنتدغر ” ههه ، هذا المنطق غير مستغرب من هايشة مثلك تعودت على تلفيق التهم للخصوم و لعب دور النعجة الضحية ، فلو كنت صيادا فلن اقبل بغراب اعور يا مجرمة ، نقهروكم بخدمتنا و فكرنا و ثباتنا على المبدأ يا هايشة لهوايش . #سيدك_دغيج_يا_بغلة”

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.