الرئيسية » “معهد إمرود كنسلتنغ” يرد على جريدتي الصباح و Le Temps

“معهد إمرود كنسلتنغ” يرد على جريدتي الصباح و Le Temps

نشرت شركة امرود ردا على ما اعتبرته اتهامات صحيفة الصباح جاء فيه:

في إطار حق الرد على المقال الذي تم نشره بجريدتي الصباح و لوتون بتاريخ 23 جوان و الذي تناول فيه محرره نتائج استطلاع الرأي الذي أنجزته شركة امرود، و نظرا لما تضمنه المقال من حيف و تشكيك في مصدقيتها و اتهامات فاقدة لأي سند واقعي و نزيه ، يجدر التذكير بما يلي :

1-      نفيها قطعيا تغيير نتائج الاستطلاع لحركة النهضة من 25% الخميس لتصبح 6,9% يوم الثلاثاء.

2-      هذا وكنا قد أوضحنا في مكالمة هاتفية أن  كلا الرقمين تمثلان نسب لسؤالين مختلفين.

3-      تغيير طريقة طرح السؤال من تلقائي(Spontanée) الى سؤال مؤطر (Assistée)هي منهجية معمول بها عند قرب الاستحقاقات الانتخابية باعتبار وضوح أكثر للأحزاب أو الشخصيات المتنافسة، وكنا قد أعلمنا المشرف بالنشر بهذا التغيير.

4-      عدم ظهور بعض الاحزاب لا يدل على الاقصاء ولكن النسب موجودة في نافذة “أحزاب أخرى)” اقل من 0.5 (%

5-      نفس الشأن بالنسبة لرئيس الجمهورية فهو ضمن مجموعة ٌشخصيات أخرىٌ

6-      التبادل كان مستمرا مع المسؤوليين في دار الصباح و هم دائما على علم بكل مراحل العمل الميداني

7-      ينشر باروميتر امرود بجريدتي الصباح و LE TEMPS حسب عقد شراكة و باقتراح من طرف دار الصباح منذ مطلع 2015 و بالتالي فإن كل مراحل الإنجاز من تصميم الاستمارة ,اختيار العينة , انجاز العمل الميداني و تصميم البيانات يرجع الى امرود كنسلتنغ و كل ما يتعلق بنشر الاستطلاع يعود الى دار الصباح. فبحيث نشر أو عدم نشر الاستطلاع هو من مسؤولية دار الصباح وحدها و لا دخل لامرود في هذا الشأن , و في هذا الصدد ليس لامرود أي علم حول أسباب عدم نشر الاستطلاع الاخير.

8-      نستغرب صدور مقال ممضى من صحفية حصلت على ترقية استثنائية بعد الإمتناع عن نشر المقال و ليس من المؤسسة.

9-       كما نستغرب هجوم الصحفية بتلك الكيفية على المعهد و على شخصي في حين أني لم أذكرها أو أذكر دار الصباح بسوء في تدخلاتي و أكتفيت بالقول كلماسئلت عن أسباب عدم النشر بالتوجه للسؤال إلى المؤسسة وليس لشخصي.

10-  ندين بشدة هاته الأساليب لمغالطة وتضليل الرأي العام بتلفيق تهم مجانية لمؤسسة امرود كنسلتنغ ذات الصيت العالمي والتي لديها خبرة أكثر من 30 سنة في ميدان الدراسات التسويقية واستطلاعات الرأي وهي عضو في المنظمة العالمية

 ESOMAR

 (European Society Of Marketing & Opinion Research) 

و عضو في منظمة WAPOR 

 (World Association of Public Opinion Research).


شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.