“الاعتداء على ضريح قامة من قامات البلاد و على ضريح إي كان مرفوض.”
هذا ما قالته اليوم “لانباء تونس” سعاد عبدالرحيم شيخة مدينة تونس مؤكدة حصول الضرر الذي استهدف قصيد شعر كتب على لوحة رخامية خارج الضريح وانه من واجب البلدية التنسيق مع عائلة المرحوم لتدارك ما وقع والقيام بتسييج الضريح او ما شابه ذلك.
“وهذا ما قلته لاخ المرحوم عند لقاءنا به اليوم على عين المكان “، حسب قولها.
كما أكدت لنا عبد الرحيم فيما بعد أن البلدية تتكفل فقط بالحالة المدنية و ما عدا ذلك مسند الى مقاول و حاليا ليس هناك اي أشغال للترميم سوى عمليات التنظيف على مستوى القبور.
كما أكدت عبدالرحيم أن الشرطة الفنية مهتمة حاليا بالموضوع وفتحت تحقيقا لتحديد المسؤوليات.
شارك رأيك