الرئيسية » اللطيفي حول رفض النهضة تجديد أعضاء هيئة الانتخابات : “الاسلام السياسي عمرو ما يمّن بالمؤسسات”

اللطيفي حول رفض النهضة تجديد أعضاء هيئة الانتخابات : “الاسلام السياسي عمرو ما يمّن بالمؤسسات”

أكد الكاتب والباحث الاكاديمي عادل اللطيفي  اعتماد النهضة على اختراق المؤسسات وانفرادها بتعطيل التحول الديمقراطي ومثاله في ذلك هيئة الانتخابات المعطلة .

وقا اللطيفي في تدوينة فايسبوكية ان كل الكتل البرلمانية دون استثناء مع تطبيق القانون والبدء بانتخاب ثلاثة أعضاء والسماح للي يحب منهم الترشح للرئاسة.

وأضاف :كل الكتل اقترحوا للخروج من الوضع وربح الوقت تجديد الاعضاء ثم انتخاب الرئيس في نفس النهار..لكن النهضة رفضت وتمسكت بموقفها .

وتساءل هذا اش يعني ؟

وتابع :مثال آخر على أنو الاسلام السياسي عقبة أمام الديمقراطية من ايران 78 الى السودان 89 الى الجزائر الى تونس وليبيا…(عادل اللطيفي)

 

وفي ما يلي نص التدوينة :

خطير اليوم: هيئة الانتخابات مثال آخر على اعتماد النهضة على اختراق المؤسسات وانفرادها بتعطيل التحول الديمقراطي. تعرفوا اللي الهيئة معطلة لأنو أولا وحسب القانون لازم تجديد ثلاثة أعضاء بالأغلبية المطلقة وبعدها انتخاب رئيس، بعد استقالة المنصري ووجود مرشح وحيد لها الرئاسة، لأنو القانون يعطي الحق لكل الاعضاء الترشح ليها.

كل الكتل البرلمانية من دون استثناء مع تطبيق القانون والبدء بانتخاب ثلاثة أعضاء والسماح للي يحب منهم الترشح للرئاسة.

يعني توافق بين النداء والكتلة الوطنية والجبهة والائتلافية الا النهضة تحب تبدى بالرىئيس لأنو مرشح وحيد بدعوى أنو انتخابو ساهل ب 109 أصوات. اليوم كل الكتل اقترحوا للخروج من الوضع وربح الوقت تجديد الاعضاء ثم انتخاب الرئيس في نفس النهار…لكن النهضة رفضت وتمسكت بموقفها….هذا أش يعني؟ يعني النهضة ما تحبش مترشحين جدد لرئاسة الهيئة الشيء اللي خللى غازي الشواشي عن  التيار الدبمقراطي يصرح (موزاييك) ويقول ولات فمة شكوك حول المترشح الوحيد والجماعة اللي يرشحوه….قلناها ونعاودوا: الاسلام السياسي عمروا ما يمّن بالمؤسسات. يتعامل كان مع الأشخاص…وهذا تقراووه عند برشا باحثين ومنهم Olivier Roy….تتذكروا الأمن موش مضمون والجيش موش مضمون؟ مثال آخر على أنو الاسلام السياسي عقبة أمام الديمقراطية من ايران 78 الى السودان 89 الى الجزائر الى تونس وليبيا.

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.