الرئيسية » التقى شخصيات امريكية ، هل يعلن نزار الشعري ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة ؟

التقى شخصيات امريكية ، هل يعلن نزار الشعري ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة ؟

هوابن صفاقس اولا ،صديق الشباب ، وصديق رجال الاعمال، زوجته ابنة رجل الاعمال عزيز ميلاد ، يخاطب الشباب عبر تونيفيزيون ، ويكتب بالدارجة حين يتوجه للشباب . المح لدور سياسي من خلال كتابه ” تونس في عيني ” . وكل تدويناته تتحرش بمنصب الرئاسة . ذاك نزار الشعري .هل قررالاعلامي والناشط في المجتمع المدني نزار الشعري (41 سنة) عن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة ؟

كان من بين المساندين لنظام بن علي كما تقلد العديد من المسؤوليات صلب طلبة حزب التجمع الدستوري المنحل.

نزار الشعري جهز كل ما يمكنه ان يوفر له حملة آمنة عبر خلق أكبر شبكة طلابية شبابية في تونس من خلال منظمة “تونيفيزيون” .

كما مكنه موقعه السابق كرئيس لجنة الاعلام في جامعة الدول العربية من ربط علاقات خارجية بالادارة الامريكية الحالية حيث زار في شهر أفريل الفارط بلد “العم سام” بدعوة شخصية من وزارة الخارجية . وقد التقى بالعديد من كبار المسؤولين هناك وصناع القرار في البيت الابيض. ولم يفصح الشعري الى اليوم عما دارخلال لقائه بالمسؤولين الامريكيين .

وللشعري علاقة واسعة بكبار رجال الاعمال التونسيين . نزار الموجود حاليا في تركيا: ” مع عدد من الباعثين الشبان للمؤسسات الناشئة في اسطنبول باش نوريو صورة طيبة على اقتصاد بلادنا ونرفعو الراية الوطنية في وحدة من أهم التظاهرات الإقليمية بلادنا مايلزمهاش رئيس ومايلزمهاش حزب يلزمها شعب يفخر بالانتماء ليها في السراء يبنيها وفي الضراء يحميها ويداويها بربي يزيو من نظرية الأب المنقذ والرجل الواحد وقت نروح نحكيو في الباقي ولكل حدث حديث ” .

وفي تدوينات اخرى يتوجه للشباب :

” شباب تونس .
الشكا والبكا ما يوصل لشيء العيشة في تونس ماهيش ساهلة والي سابقينكم ماهمش باش يعطيوكم حتى شيء.
الي يحب حاجة يستعنالها والانتظارات الكبيرة ماتجيب كان خيبات كبيرة.
يزيو مالانانية تلمو خممو واخدمو مع بعضكم تو تفكوها البلاد. اما اذا كل واحد نفسي نفسي راهو ماكم باش توصلوا لشيء. ماناقصكم شيء الذكاء موجود الطاقة موجودة وعندكم اسبقية الشباب. تنظمو و احلمو مع بعضكم كل شيء ممكن.
والتغيير الحقيقي يبدأ من الذات. اللهم اشهد أنني بلغت. ربي يحفظكم وربي يحفظ تونس .
من 2011 تقابلنا مئات المرات في مختلف ولايات الجمهورية. حكينا برشا وتناقشنا برشا. وفي كل مرة الاستنتاجات واحدة :

– شباب تونس موش لاقي بلاصة وقدر في بلادو
– الكبار مسكرين اللعب عالشباب في كل شيء
– السياسيين الكل تخمم في مصالحها وماهاممها شيء من مشاغل الشباب
– المحسوبية والفساد معطلين المصعد الاجتماعي.
– الإعلام دمر احترام الناس لرواحها لبعضها ولبلادها
– ما عادش فما خدم مسمار في حيط في البلاد
– الشباب ما عادش يحس بالانتماء لبلادو

الحل بالنسبة لعدد كبير منكم هو الهجرة سواء كانت قانونية أو غير شرعية.لكن عدد آخر وكبير يعتقد في حلول أخرى ممكنة .

عوض تكون مسمار في حيط جاء الوقت انو كل شاب في تونسنا يكون هو الحيط الي يتسند عليه عايلتو وبلادو” .

شارك رأيك

Your email address will not be published.

error: لا يمكن نسخ هذا المحتوى.