خلال مقابلة منتخبنا التونسي و المنتخب الليبي تحولت والدة نذير القطاري الى الملعب الاولمبي برادس حاملة لافتة فيها علمي تونس و ليبيا و بينهما صورتي سفيان ونذير .
غير ان الامن منعها من دخول الملعب بتعلة ان يوم المباراة يوم فرحة و ليس يوم نذير و سفيان وفق ما اكدته والدة نذير لعصام الدردوري رئيس منظمة الامن و المواطن الذي حمل اليها باقة ورد تعبيرا عن اعتذار الامنيين .
واضافت والدة نذير انها كانت تسعى لايصال قضيتها الى ملايين المشاهدين للمباراة عل احد من الذين يعرفون المختطفين يدلي بمعلومات عنهما او حتى سجّانيهم .
شارك رأيك